pour en savoir plus
عمل لـ: سامج عرباوي و محمد علي بن أحمد
بين أزقة المدينة العتيقة و في محيط جامع الزيتونة يقع مقهى السوق أو ما يعرف عند التونسيين بمقهى الخطاب على الباب نسبة إلى المسلسل الذي أكسب شعبية لهذا المقهى
في هذا التقرير نسترجع جزء من تاريخ هذا المقهى و نعود على بعض المحطات المهمة في تاريخه
شاهد الريبورتاج :
Commentaires
Enregistrer un commentaire