(قصّة خبرية )
أصوات تطريق النّحاس وهي تخطّ نقوشا على واجهات الأواني تصدح في أرجاء المدينة العتيقة
هكذا يحافظ حرفيو مدينة تونس العاصمة على صنعة ورثوها عن أجدادهم و جعلوا منها مصدر رزق لهم ولعائلاتهم
وبين هذا وذاك تبقى صنعة النقش على النحاس شاهدة على فنّ راق وروح أصيلة .
عمل للطالبة إيران الرغيني
Commentaires
Enregistrer un commentaire